ركضت كل الطريق حتى وسط المقبرة. بوسعي رؤية المخرج، وبينما كنت أهدئ من روعي، دلف شخص عبر البوابة. أو بالأحرى، شيء ما.. كان يفوق قامتي مرتينـ وكان أبيض مثل الثلج. جزعت كثيرًا بحيث تسمّرت في مكاني. كان الشيء يتدحرج نحوي. حينما دنا مني، فتح ذراعيه وحلّق نحوي مثل الريح

صغار الحيوانات
أين الأسد
سلسلة هيا نحب الأنبياء النبي إبراهيم والعصفور الصغير
سيرة الخلفاء الراشدين 

