أَهْلاً بِكُمْ في أَكْثَرِ صَفٍّ مُسَلٍّ في العالَمِ. مُغامَراتُ بَطَلِنا نَسيمٍ وأَصْدِقائِهِ تَبْدَأُ بِالصُّنْدوقِ الغامِضِ في غُرْفَةِ المُديرِ, ثمَّ إِغْماءَةِ المُعَلِّمَةِ، ومَعْ دُخولِ فيديو لَيانَ تحتَدِمُ الأَجْواءُ أكثرَ فأكثرَ. نَسيمٌ الَّذي يهوى التَّزَلُّجَ، وحَيّانُ الَّذي يَجْمَعُ الحَشَراتِ ويَطْمَحُ لِلْعَيْشِ في الفضاءِ، وسِنانٌ المُلْتَصِقُ بهاتِفِهِ، ولَيانُ الَّتي تُحِبُّ أَنْ تُصْبِحَ مُخْرِجَةً مَشْهورَةً، وسالي النَّباتِيَّةُ صديقةُ الحَيواناتِ… هَيّا مَعاً لنَرى ما الَّذي سَيَجُرُّهُ فُضولُ هَؤُلاءِ العَباقِرَةِ الصّغارِ وشَغَبُهُمْ وحَيَوِيَّتُهُمْ مِنْ مَشاكِلَ. فهَلْ أَنْتُمْ جاهِزونَ لِلتَّعَرُّفِ عَلى نَسيمٍ ورِفاقِهِ؟