تروي القصة على لسان طفلة تشعر بالملل للمرور البطيء للوقت في الإجازة الصيفية، وتفكر في مصيرها الحتمي بين مشاهدة التلفاز والأكل والجلوس أمام شاشة الكمبيوتر لساعات، ستنسى صوتها بالتأكيد والأخطر من ذلك أنها قد تتحول إلى كيس بطاطا من قلة الحركة وعدم إعمال عقلها !ترفض الفتاة هذا المصير وتبدأ في إعداد خطة لمواجهة الملل والكسل ثم تمضي أحداث القصة حيث نرى خلالها الفتاة تضع خطتها قيد التنفيذ يعاونها في ذلك أفراد أسرتها والجيران.
رسالة القصة:
لابد أن نستغل أوقاتنا بكل ما هو نافع ومفيد بدل مواجهة التلفاز والكمبيوتر. ولتكن البطاطا لمن هم دوماً أمام التلفزيون